كل ما يخص كمال الاجسام و الفتنس

بعض الأطعمة التى نتناولها وتكون متوفرة بكثرة دون درايه بأهمية تلك الأطعمة وقيمتها فى أنها تساعد على تحفيز عملية حرق دهون الجسم والسعرات الحرارية بفاعلية كبيرة جدا تفوق فاعلية العقارات الطبية المستخدمة فى إنقاص الوزن وتلك الأطعمة هى فيما يلى : الحبوب الكاملة تقع فى قمة المحفزات السريعة لحرق الدهون فهى عند تناولها تعمل على تحفيز حرق ضعف دهون الجسم والسعرات الحرارية عن المحفزات الأخرى التى يتم تناولها خاصة عند تناول الشوفان وألارز البنى. صدور الدجاج تقع فى قمة المحفزات السريعة لحرق الدهون صدور الدجاج تحتوى نسبة مرتفعة من البروتين وتعمل على تحفيز عملية حرق دهون الجسم والسعرات الحرارية حيث تحرق بنسبة 30 % حيث أم تناول 300 جرام من صدور الدجاج يحتاج إلى بذل طاقة بسعة 90 سعر حرارة. منتجات الألبان قليلة السعرات الحرارية فهى أحد المحفزات التى تساعد على سرعة حرق دهون الجسم والسعرات الحرارية وتتميز بأنها غنية بالكالسيوم و فيتامين D تساعد بناء وتقوية كتلة عضلات جسم الإنسان كما أنها إذا ما تم الإعتماد عليها مدى العمر فسوف تساعد على تثبيت الوزن وعدم عودة الوزن السابق فقده على الاطلاق. ال

كل لاعب كمال أجسام أو فتنس متحمس أن يعرف المقدار الذى يحتاج إليه من البروتين لنمو العضلات، الكثير منا يعلم أن التدريب وحده لن يبنى العضلات دون تناول المقدار الكافى من البروتين، وذلك لأنه لبنة بناء العضلات وليس هناك أى مواد مغذية أخرى تحل محل البروتين لنمو العضلات، ومعرفة الكمية التى تحتاج إليها تعتمد على العمر والجنس والوزن ومستوى نشاطك البدنى، لذلك وجب عليك البحث عن الأطعمة الغنية بالبروتين لتلبية إحتياجاتك. كما ذكرنا من قبل أن البروتين و الأحماض الأمينية هما اللبنات الأساسية للحياة، والبروتين لديه عدة وظائف فأنه يساعد على تعزيز وظائف جهاز المناعة، ومنع تقلصات العضلات، وإنتاج خلايا الدم الحمراء و عملية التمثيل الغذائى المسئولة عن فقدان الدهون، كما يعزز صحة الشعر والأسنان والأظافر وإصلاح الأنسجة، إذا عليك أن تعلم أن البروتين يشكل ما يقرب من 45% من الجسم. مقدار الإحتياج: هناك آليات مختلفة لتحديد مقدار إحتياجات البروتين ، وفقاً لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكي، من المستحسن عموماً أن 10 إلى 35 فى المئة من السعرات الحرارية اليومية أن تأتى من البروتين، ومعهد الطب يو

كثيراً ما نسمع عن برامج الرجيم وتخفيف الوزن، فيتبادر إلى أذهاننا ضرورة التوقف عن تناول الأرز والخبز باعتبارهما من الكربوهيدرات. لكن ما مدى صحة ذلك؟ وهل صحيح أن الكربوهيدرات سبب رئيسي لزيادة الوزن؟ وما هي الكمية المناسبة من الكربوهيدرات يومياً؟ تعتبر الكربوهيدرات هي أهم مصدر للطاقة اللازمة لجسم الإنسان، فبعد هضمها في الجسم ينتج عنها سكر بسيط يستخدمه الجسم للحصول على الطاقة؛ ولهذا بدون كمية كافية من الكربوهيدرات، لن نستطيع الحصول على الطاقة الكافية لجعل خلايا أجسامنا تعمل بشكل صحيح، كما أنه في حالة عدم وجود كربوهيدرات في الجسم، فإن أجسامنا ستبدأ بحرق البروتينات والدهون المخزنة في أجسامنا من أجل الحصول على الطاقة؛ ولهذا الاحتراق آثاره السلبية، فحرق الدهون مثلاً يؤدي إلى انتاج “الكيتون”، وهي مادة سامة يمكن أن تؤدي في حال زيادتها إلى التأثير السلبي على عمل الدماغ. لهذا فإن التساؤل الذي يطرح نفسه هو: هل من الصحيح التوقف عن تناول الكربوهيدرات أثناء الرجيم؟ الجواب بالطبع لا، فمعظم من يمارسون رجيم منخفض الكربوهيدرات، يلجأون غالباً إلى تناول كميات أكبر من البروتين؛ الأمر الذي يؤدي زي

يتميّز الشّوفان بفوائد عدّة فهو يُعتبر أحد الأطعمة الصّحيّة الغنيّة إذا تم تناوله على الإفطار مع إضافة الحليب الدّافئ وقطع الفواكه أو التّوت البري أو العسل، ويمكنكِ إدخاله في وجبات الغداء والعشاء كطعام صحي خفيف. أفادت مجلة “فرويندين” الألمانية بأن رقائق الشوفان تتمتع بفوائد صحية جمّة، حيث إنها تزخر بعناصر غذائية مهمة أكثر من جميع الحبوب الأخرى. وذكرت المجلة المعنية بالصحة والجمال 6 أسباب تدعوا لدمج رقائق الشوفان في النظام الغذائي اليومي: 1- تعزيز حرق الدهون: على الرغم من احتواء 100 غرام من رقائق الشوفان على 353 سعراً حرارياً، إلا أنها تساعد على التمتع بالرشاقة، وذلك بسبب احتوائها على نسب عالية من الأحماض الدهنية الصحية غير المشبعة ومحتواها العالي من المغنيسيوم، مما يعزز حرق الدهون. 2- مفيدة للمعدة: تعمل الألياف غير القابلة للهضم برقائق الشوفان كطبقة واقية لإبعاد العصارة الهضمية عن الغشاء المخاطي، كما أن العصيدة المطبوخة بالماء أو الحليب تساعد على الهضم. ويضاف إلى هذا خفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم. 3- مصدر للبروتين: يحتوي 40 أو 50 غراماً من رقائق الشوفان على 7.5